Published on Jul 20, 2018 سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم اشترك فى القناة الثانية: تحدي 24 ساعه في المطاعم السريعه ----------------------------------- Snapchat: mr3lwa ----------------------------...
فهذا غير مقبول، فالزواج يحتاج لمساحة ودٍّ لتنكشف بعض الطباع والعادات. وأضاف الشيخ بعد شرحه لتلك النقطة أمرًا هامًّا آخر قائلًا: • والثاني: أني اخترتُها من طبقةٍ مثل طبقتنا: وكلام الشيخ هنا المقصود به التكافؤ الاجتماعي، فعندما يتزوَّج الشاب مِن فتاة وضعُها الاجتماعي قريبٌ من وضعه، يُيسِّر هذا سبلَ الالتقاء الفكري وغيره؛ فالمعيشة والحياة، وطريقة الكلام، والملابس، وحتى العادات البسيطة: ركن وثيق في صرح السعادة الزوجية، وكما نرى أحيانًا بعض العائلات تكره زوجة الابن؛ لأنها قالت كذا، أو فعلت كذا، رغم أن هذا أمرٌ عادي في طبقتها الاجتماعية، وبيئتها التي تعيش فيها؛ لهذا تخيَّر مِن طبقة مثل طبقتك. ثم انتقل الشيخ للحديث عن الثقافة والتعليم؛ حيث قال: • والثالث: أني انتقيتُها متعلِّمة تعليمًا عاديًّا، شيئًا تستطيع به أن تقرأ وتكتب، وتمتاز من العامِّيَّات الجاهلات، وقد استطاعت الآن بعد ثلاثةَ عشرَ عامًا في صحبتي أن تكون على درجةٍ من الفهم والإدراك، وتذوق ما تقرأ من الكتب والمجلات، لا تبلغها المتعلمات: كان هذا اختيار الشيخ، وكانت زوجتُه على قدرٍ من الذكاء، مما جعلها ترتقي لمستوى الحاصلات على شهاداتٍ أعلى منها، لكن الأمر يختلف من شابٍّ لآخر، فقد لا تقبلُ أنت هذا، فلك حرية الاختيار، أن تختارها مهندسة مثلك، أو معلمة مثلك، أو طبيبة مثلك، أو حاصلة على شهادة تكافئ شهادتك، فالأمر لك، المهم ألا تُقيِّم الفتيات فتضعهن في القمة إن كن خرِّيجات كليات القمة، وتصنف الباقياتِ كلَّهن في القاع؛ لأنهن لم يدخلن كليات القمة!
ولهذا قمنا في هذا المقال بتوضيح كيفية قياس الوجه، حتى نحدد شكل الوجه الخاص بنا، ومن ثم نستطيع اختيار قصة الشعر التي تناسبنا، فالنتيجة تستحق الاهتمام والعناء، بالإضافة إلى أننا قمنا بتجميع أراء كثيرة لكبار المتخصصين في حلاقة الشعر على مستوى العالم، وهذا حرصًا منا على إفادة الجميع، ونرجو أن نكون قد تمكنا من الإلمام بكل ما يساعدكم على اختيار قصة الشعر الأكثر جاذبية وأناقة.
نشر 06 نوفمبر 2019 | 09:22 عبد الغني سلامة تختلف عادات طلب العروس للزواج من بلد لآخر، كما تختلف من زمن لآخر في نفس البلد، ولكن يبدو أن معظم تلك العادات تنطلق من نفس العقلية البدائية، ومن نفس النظرة الدونية للمرأة، التي ترى في الزوجة مجرد سلعة، وحق مُلكية للرجل، وتعتبر الزواج عبارة عن صفقة. في مجتمعات "العالم الثالث"، غالبا ما يكون البحث عن شريك للحياة مبادرة مقتصرة على الرجل، حتى في المجتمعات التي قطعت شوطا في التمدن، ما زالت الفتاة تخجل وتمتنع عن التصريح عن رغبتها بالاقتران بالشاب الذي نال إعجابها.. وغالبا ما تجلس الفتاة في بيت أهلها تنتظر أحدهم أن يطرق الباب طالبا يدها.. فإن لم يأتِ ذلك الشاب، تظل تنتظر، وقد يطول انتظارها، إلى أن تنضم إلى ملايين النسوة اللواتي فاتهن قطار الزواج. صحيح أنه بفعل تطور الحياة، ونتيجة الاختلاط في الجامعات وأماكن العمل صار ممكنا للجنسين أن يلتقيا معاً، ويتفاهما، ويتفقا على الاقتران وتكوين أسرة.. وصار ممكنا للفتاة أن ترفض من لا يعجبها، سواء أتى بمفرده، أم أتى بالطريقة التقليدية مع أهله.. ومع ذلك، تظل المبادرة بيد الذكر.. لن أتطرق هنا للتزويج غصبا، ولا للزواج المبكر، ولا زواج البدَل.. ولا صفقات بيع البنت تحت مسمى نَسَب وزواج، هذا موضوع آخر.
فقد أخبرتني فتاة حاصلة على شهادة ممتازة أن هناك شابًّا يود خطبتها، ولكن على شرط أن تكمل دراستها قبل أن يخبر أهله، وإلا فالأمر بالنسبة إليه صعب؛ لأنه طبيب، وكانت قد أنهت دراستها، وتشعر بالضغط الشديد من طلبه لهذا الأمر، رغم أنه مقتنع بها كإنسانٍ، فهو يراها أقل منه رغم أنها حاصلة على بكالوريوس! وهذا تفكير خاطئ منه، وتقييم غير عادل للفتاة. كما رأيت طبيبة ترفض الزواج من مهندس؛ لأنها ترى أنها أفضل منه؛ لأنها طبيبة، وتلك أصابتني بالذهول! وتحدَّث الشيخ عن الجمال، وذاك حلم كل الشباب، فقال كلامًا يُوزَن بالذهب عندما قال: • والرابع: أني لم أبتغِ الجمال وأجعله هو الشرطَ اللازم الكافي كما يقول علماء الرياضيات؛ لعلمي أن الجمال ظلٌّ زائل، لا يذهب جمال الجميلة، ولكن يذهب شعورك به، وانتباهك إليه؛ لذلك نرى من الأزواج مَن يترك امرأته الحسناء، ويلحق مَن لَسْنَ على حظ من الجمال: أيها الابن الكريم، قد تتوقُ نفسك لزوجة جميلة، وهذا حقك، حقك أن تختارها بيضاء إن أحببتَ، وشقراء إن أردتَ، وسمراء إن رغِبتَ، رفيعة أو طويلة، أو أي صفة مما تميل إليها نفسك، فأنت تتزوَّج لتعفَّ نفسك وتغضَّ بصرك، ولكن لا تجعل هذا هو الشرط الوحيد لاختيار زوجتك، فهناك أمور أخرى لا بد مِن أخذها في الحسبان، فأنت بشر وهي بشر، وقد تمر عليكما لحظاتٌ لا يكون للجمال فيها قيمة، وتحتاجان فيها للأصول والأخلاق والمعدِن النقي، فاجمَع بين كل هذا، وتخيرها جميلة بالحد الذي تستقر له نفسك، وتقرُّ به عينك، ولا تنتظر الكمال، فكل إنسان لديه عيوب، وأنت لديك عيوب، والكمال لله وحده.
– تقف بجانبك فى تحقيق جميع أحلامك وطموحاتك بالعمل وبالحياه وتتحمل معك مشقه الحياه. – يجب أن تستحق ثقتك ثقه كامله وثقه عمياء بكل شئ بالحياه فأنت تعلم جيدا ماستفعله وما لا تفعله. – ألا تكون أنسانه أنانيه لا تفكر الا بنفسها ومتعتها الحياتيه ومتطلباتها وعملها فقط دون التفكير بك أو بأولادها وبالمنزل. – الا تكون تلك التى تشكو دائما ضيق الحال أو تشكو دائما منك ومن تقصيرك أتجاهها خاصه بالنسبه للشق المادى. – ألا تكون تلك التى تتكلم عن عيوبك أو عاداتك اليوميه مع الأخرين سواء كان الأهل أو الأصدقاء. – أن تكون إنسانه ذات طموح عالى ورؤيه ثاقبه ببعض الأمور الحياتيه لمساعدتك على أتخاذ القرارات. – أن تكون بجانبك وتصنع منك أنسان مختلف ناجح. – أن يكون بينكم مشاركه فكريه ووجدانيه وعاطفيه ولغة حوار مشتركه ليس من الضرورى أن تكون بنفس مجال عملك ولكن يكفى أن تكون أنسانه مثقفه على درايه كامله بأمور الحياه المختلفه. – أن تجد نفسك عند رؤيتها مبتسما دائما من وتجذبك فكريا بحلاوة حديثها وتمتع نظرك بأهتمامها الشخصى بنفسها وجمال روحها الذى سيضغى كل اى مظاهر أخرى. – أن تشاركك جميع المسئوليات العائليه والمناسبات المختلفه مع أسرتك وتشجعك على الأرتباط العائلى أكثر ومشاركه عائلتك جميع المناسبات والأزمات.