Published on Jul 20, 2018 سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم اشترك فى القناة الثانية: تحدي 24 ساعه في المطاعم السريعه ----------------------------------- Snapchat: mr3lwa ----------------------------...
رسالة عاجلة // تم ابلاغنا من قبل الاخوة في اللجنة العليا لبحث الاسماء المرشحة للحكومة الجديدة عن ورود اسم معالي الوزير د. عبد الرزاق العيسى كمرشح ساخن لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي حيث ان اللجنة اعتمدت عدم وجود اي ملفات فساد ضد معاليه و النجاح في ترصين الجامعات العراقية و احتلال ٦ جامعات عراقية مراكز متقدمة في التصنيف الاقليمي والعربي للجامعات و نجاح معاليه في هيكلة جهاز الاشراف و اعتماد الامتحان التنافسي للكليات الاهلية وتحسين الحالة المعيشية لموظفي الوزارة.. الفريق الاعلامي.
بدا وزير التعليم السابق د. أحمد العيسى في انتقاده لنتائج التقويم كمن يطلق النار على قدميه، بينما بدت الوزارة في ردها عليه كمن يطلق النار على رأسه، فكلاهما يرتديان نفس ثوب المسؤولية حتى وإن خلعه أحدهما! الوزير العيسى الذي امتلك قرار التعليم طيلة السنوات الثلاث الماضية لا يمكن أن يتنصل من مسؤوليات مخرجات تلك الفترة، أما رد الوزارة الذي عبر عن رأي الوزير د. حمد آل الشيخ فيجب أن يكون على أرض الواقع لتغيير مخرجات هذه الفترة وتحقيق الإصلاحات المنشودة في التعليم ما دام في موقع المسؤولية ويملك قرارها! ولن أخصص هذا المقال للفصل في نزاع الوزيرين، فبالنسبة لي ومن منظور انعكاس العمل على تعليم أبنائي أجدهما كليهما مع معظم من سبقهما من وزراء في السنوات العشر الأخيرة في خانة واحدة، فهناك من نال فرصته وفشل، وهناك من لم يسعفه الوقت لتحقيق رؤيته، لكنهم جميعا رغم اجتهادهم وصدق نواياهم جعلوا من التعليم ميدانا للتنظير وتجارب المبادرات والعناوين البراقة التي نال أغلبها من فلاشات التسويق أكثر مما ناله التعليم من تطوير! لكنني سأتوقف عند هذا الجدل والتراشق الذي لم نعهده بين الوزراء وكبار مسؤولي الدولة سواء كانوا في موقع المسؤولية أو خارجها، لأذكر الجميع بأن المجتمع في قطاعات تمس حياته المباشرة كالتعليم والصحة والخدمات العامة بات يمتلك من الوعي ما يمكنه من تقييم كل مسؤول، واختيار المكان المناسب له في التاريخ، لذلك أذكر كل من جلس على كرسي مسؤولية باغتنام الفرصة وتثمين الوقت، فالكراسي دوارة والمناصب لا تدوم مهما طال مقامها، ومن لم يعفه المخلوق أعفاه الخالق!
وصف رئيس مجلس إدارة هيئة التقويم والتدريب وزير التعليم السابق، الدكتور أحمد العيسى، نتائج المملكة في اختبارات PISA الدولية 2018 التي أعلنتها منظمة التنمية والتعاون الاقتصادي OECD اليوم (الثلاثاء) من باريس، بأنها «أقل من المتوسط»، مشيراً إلى أن «ضعف التحصيل الدراسي أحد أهم المشكلات التي تواجه نظامنا التعليمي». العيسى الذي كان وزيراً للتعليم وجاءت النتائج مخيبة للآمال في عهده، وفق مختصين، عاد ليتحدث عن ضعف التحصيل الدراسي على الرغم من أنه كان المسؤول الأول عن تحسين أوضاع التعليم في المملكة. وقال العيسى في تغريدات عدة نشرها أمس على حسابه الشخصي في «تويتر»، إن وزارة التعليم - حينما كان وزيراً لها - قامت بالاستعداد الجيد للمشاركة في هذه الاختبارات بالتنسيق مع هيئة التقويم والتدريب، معتبراً أن تلك النتائج تمثّل فرصة لدراسة النتائج وتحليلها والاستفادة منها في استكمال المسيرة التطويرية المعنية بالتركيز على المخرجات، غير أن نتائج اختبارات 2018 جاءت لتناقض حديثه، وتؤكد أن عهده لم يشهد تطوراً في العملية التعليمية. وعلى الرغم من أن العيسى تحول إلى مترجم لتقرير المشاركة التي كان مسؤولاً عن نتائجها إبان مسؤوليته عن وزارة التعليم، إلاّ أن السؤال: لماذا كانت نتائج اختبارات PISA في أبريل 2018 أقل من المتوسط إذا كان الاستعداد لها جيداً؟ ولماذا لم يغتنم الفرصة في حينها لاستكمال المسيرة التطويرية؟ والفرصة التي يتحدث عنها العيسى كانت متاحة في وقت تسلمه وزارة التعليم، واستمرت على مدى ثلاث سنوات، إذ كانت المخرجات كما أعلنتها منظمة OECD اليوم أقل من المتوسط، وفي المقابل تحولت فرصة 2018 التي يتحدث عنها إلى منهجية عمل في 2019، حينما قررت وزارة التعليم تجاوز التنظير والفرص الضائعة إلى بناء منظومة تقويم على أساس راسخ من رفع الأداء وتحسين نواتج التعلم.
تداولت بعض مواقع التواصل الاجتماعي، مساء اليوم الخميس، نبأ وفاة وزير التعليم أحمد العيسى، جراء تدهور حالته الصحية، حتى تبين كذب هذه الانباء. وخرج وزير التعليم أحمد العيسى بتغريدة على حسابه على تويتر، مؤكدا أنه بخير. أسعد الله مساءكم بكل خير اتصل بي بعض الأخوة يستفسرون عن صحتي.. وأنا ولله الحمد بصحة جيدة فشكراً لكل من سأل.. — د. أحمد العيسى (@aleissaahmed) ١٧ يناير ٢٠١٩ أحمد بن محمد بن أحمد العيسى، مستشار بالديوان الملكي السعودي بمرتبة وزير، ووزير التعليم السعودي سابقا، صدر قرار تعيينه في 11 ديسمبر 2015. ويشغل منصب رئيس مجلس إدارة هيئة تقويم التعليم والتدريب، وحاصل على الدكتوراه في المناهج وطرق التدريس من جامعة ولاية بنسلفانيا، وعمل عميدا للكلية التقنية بالرياض، ثم عميدا لكلية اليمامة ثم مديرا لجامعة اليمامة، ثم مستشارا لمؤسسة الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز الخيرية ـ "مسك الخيرية"، ونائبا لرئيس مجلس إدارة مدارس الرياض. #وفاه_احمد_العيسي الله يرحمه — صمت الكلام (@1122Fmk) ١٧ يناير ٢٠١٩ الديوان الملكي: وفاة أحمد العيسى وزير التعليم الأسبق إثر أزمة قلبية عن عمر يناهز الـ58 عاماً — Um Hadi (@Um_Hadi2007) ١٧ يناير ٢٠١٩