Published on Jul 20, 2018 سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم اشترك فى القناة الثانية: تحدي 24 ساعه في المطاعم السريعه ----------------------------------- Snapchat: mr3lwa ----------------------------...
↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبو هريرة، الصفحة أو الرقم: 6329، خلاصة حكم المحدث: [أورده في صحيحه] وقال: تابعه عبيد الله بن عمر عن سمي. ورواه ابن عجلان عن سمي ورجاء بن حيوة. ورواه جرير عن عبد العزيز بن رفيع عن أبي صالح عن أبي الدرداء. ورواه سهيل عن أبيه عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم. ↑ سورة النور، آية: 37. ↑ "أفضل أوقات الذكر" ، islamic-fatwa ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-10-7. بتصرّف. ↑ "فضل التسبيح رابط المادة: ، islamway ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-10-1. بتصرّف. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبو هريرة، الصفحة أو الرقم: 6682. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبو هريرة، الصفحة أو الرقم: 6405. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبو ذر الغفاري، الصفحة أو الرقم: 2731. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن سمرة بن جندب، الصفحة أو الرقم: 2137. ↑ رواه ابن حبان، في صحيح ابن حبان، عن أبو هريرة، الصفحة أو الرقم: 834. ↑ رواه الألباني، في صحيح الترغيب، عن عبدالله بن عمرو، الصفحة أو الرقم: 1539، خلاصة حكم المحدث: صحيح لغيره. ↑ رواه الترمذي، في سنن الترمذي، عن أبو هريرة، الصفحة أو الرقم: 3377.
أن يسبح الله ويحمده ثلاثًا وثلاثين مرةً، ويكبره أربعًا وثلاثين مرةً: فعن كعب بن عجرة رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "مُعَقِّبَاتٌ لاَ يَخِيبُ قَائِلُهُنَّ - أَوْ فَاعِلُهُنَّ - دُبُرَ كُلِّ صَلاَةٍ مَكْتُوبَةٍ، ثَلاَثٌ وَثَلاَثُونَ تَسْبِيحَةً، وَثَلاَثٌ وَثَلاَثُونَ تَحْمِيدَةً، وَأَرْبَعٌ وَثَلاَثُونَ تَكْبِيرَةً" [٦]. أن يسبح الله ويحمده ويكبره ويهلله خمسًا وعشرين مرةً: فعن زيد بن ثابت رضي الله عنه قال: "أُمِرنَا أن نسبّحَ دبرَ كل صلاةٍ ثلاثا وثلاثينَ، ونحمدهُ ثلاثا وثلاثينَ، ونكبرهُ أربعا وثلاثينَ، قال: فرأى رجلٌ من الأنصارِ في المَنامِ، فقال: أَمركُم رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم أن تسبّحوا في دبرِ كل صلاةٍ ثلاثا وثلاثينَ، وتحْمدوا اللهَ ثلاثا وثلاثينِ ؟ وتكبّروا أربعا وثلاثينَ، قال: نعم، قال: فاجعلُوا خمسا وعشرينَ واجْعلوا التهليلَ معهنَّ، فغدا على النبي صلى الله عليه وسلم، فحدّثهُ، فقال: افْعلوا" [٧] أن يسبح الله ويحمده ويكبره عشر مرات: فعن أبي هريرة رضي الله عن قالوا لرسول الله: " يا رسول الله ذَهَبَ أَهْلُ الدُّثُورِ بِالدَّرَجَاتِ وَالنَّعِيمِ الْمُقِيمِ، قَالَ: كَيْفَ ذَاكَ؟ قَالوا صَلَّوْا كَمَا صَلَّيْنَا، وَجَاهَدُوا كَمَا جَاهَدْنَا، وَأَنْفَقُوا مِنْ فُضُولِ أَمْوَالِهِمْ، وَلَيْسَتْ لَنَا أَمْوَالٌ؛ قَالَ: أَفَلاَ أُخْبِرُكُمْ بِأَمْرٍ تُدْرِكُونَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ، وَتَسْبِقُونَ مَنْ جَاءَ بَعْدَكُمْ، وَلاَ يَأْتِي أَحَدٌ بِمِثْلِ مَا جِئْتُمْ، إِلاَّ مَنْ جَاءَ بِمِثْلِهِ؟ تُسَبِّحُونَ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلاَةٍ عَشْرًا، وَتَحْمَدُونَ عَشْرًا، وَتُكَبِّرُونَ عَشْرًا " [٨].
(سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم): المعنى: أُنزِّه اللهَ عن كل ما لا يليق به؛ قال الحافظ ابن حجر في (فتح الباري): وسبحان اسم منصوب على أنه واقع موقع المصدر لفعلٍ محذوف تقديره: سبَّحت الله سبحانًا، كسبَّحت الله تسبيحًا، ولا يستعمل غالبًا إلا مضافًا، وهو مضاف إلى المفعول؛ أي: سبَّحت الله، ويجوز أن يكون مضافًا إلى الفاعل؛ أي: نزَّه الله نفسه، والمشهور الأول، وقال - في قوله: (وبحمده) -: قيل: الواو للحال، والتقدير أُسبِّح الله متلبسًا بحمدي له من أجل توفيقه، وقيل: عاطفة، والتقدير: أُسبح الله وأتلبَّس بحمده. قال الحافظ ابن حجر فيما نقَله عن شيخه أبي حفص عمر البلقيني في أواخر مقدمة الفتح، قال: (وهاتان الكلمتان ومعناهما، جاء في ختام دعاء أهل الجنان؛ لقوله - تعالى -: ﴿ دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلَامٌ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [يونس: 10]. المشاركه # 3 من فقه الحديث: ♦ الحث على المواظبة على هذا الذكر، والتحريض على ملازمته. ♦ إثبات صفة المحبة لله تعالى. ♦ الجمع بين تنزيه الله - تعالى - والثناء عليه في الدعاء. ♦ بيان الرسول - صلى الله عليه وسلم - لأُمته الأسباب التي تُقربهم إلى الله، وتُثقل موازينهم في الدار الآخرة.
قالَ: ذِكْرُ اللَّهِ تَعالى قالَ معاذُ بنُ جبلٍ: ما شَيءٌ أنجى مِن عذابِ اللَّهِ من ذِكْرِ اللَّهِ» قالوا: "بلى يا رسول الله"! قال: «ذكر الله عز وجل») [١٨]. التّسبيح يُليّن القلوب ويزيد من تعلّق قلب العبد بربّه، ويقربه منه تعالى، قال الله تعالى: (اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ) [١٩] المراجع ↑ سورة الرعد، آية: 28. ↑ سورة الأحزاب، آية: 42-41. ↑ "التسبيح" ، alukah ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-10-6. بتصرّف. ↑ "صيغ التسبيح والتحميد والتكبير والتهليل دبر الصلوات المكتوبات" ، islamqa ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-10-1. بتصرّف. ↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع، عن أبو هريرة، الصفحة أو الرقم: 6286، خلاصة حكم المحدث: صحيح. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن كعب بن عجرة، الصفحة أو الرقم: 596، لاصة حكم المحدث: [صحيح]. ↑ رواه الترمذي، في سنن الترمذي، عن زيد بن ثابت، الصفحة أو الرقم: 3413، خلاصة حكم المحدث: صحيح.
(( سبحان الله العظيم)) يعني: ذي العظمة والجلال فلا شيء أعظم من الله سلطاناً ولا أعظم قدراً ولا أعظم حكمة ولا أعظم علماً فهو عظيم بذاته وعظيم بصفاته جل وعلا, سبحان الله وبحمده, سبحان الله العظيم. تنبغي للإنسان أن يكثر منهما وأن يداوم على قولهما لأنهما ثقيلتان في الميزان وحبيبتان إلى الرحمن, خفيفتان على اللسان سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم. [1] هناك حديثان آخران عن أبي هريرة رضي الله عنه, اخترنا الأول للشرح وهو المذكور أعلاه.................................. المصدر: شرح رياض الصالحين من كلام سيد المرسلين. لفضيلة الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله المجلد الخامس – كتاب الأذكار – باب فضل الذكر والحث عليه – ص 485 – 487.
كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان فى الميزان حبيبتان إلى الرحمن سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم 0 محمد يوسف شكراً: 0 تاريخ التسجيل: Aug 2010 مشرف المشاركات: 2, 278 قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:- كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان فى الميزان حبيبتان إلى الرحمن سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم شكراً: 0 قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:- كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان فى الميزان سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم الكلمات الدلالية لهذا الموضوع الميزان, اللسان, الله, العظيم, ثقيلتان, خفيفتان, سبحان, وبحمده, كلمتان عرض سحابة الكلمة الدلالية معنى " لا إله إلا الله ":- لا معبود بحق إلا الله الم أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ(سيد قطب رحمه الله) الموضوع التالي
13-10-2018, 06:40 AM المشاركه # 9 تاريخ التسجيل: Apr 2005 المشاركات: 8, 421 13-10-2018, 06:53 AM المشاركه # 10 القرآن الكريم مع التفسير:
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين, والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( كلمتان خفيفتان على اللسان, ثقيلتان في الميزان, حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده, سبحان الله العظيم)) متفق عليه. ** الشرح ** هذه الأحاديث الثلاثة عن أبي هريرة رضي الله عنه كلها تدل على فضل الذكر. [1] الأول: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (( كلمتان خفيفتان على اللسان, ثقيلتان في الميزان, حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده, سبحان الله العظيم)) كلمتان كما قال النبي صلى الله عليه وسلم خفيفتان على اللسان, وهما أيضاً ثقيلتان في الميزان, إذا كان يوم القيامة ووزنت الأعمال ووضعت هاتان الكلمتان في الميزان ثقلتا به. والثالث: حبيبتان إلى الرحمن, وهذا أعظم الثوابين, أن الله تعالى يحبهما وإذا أحب الله العمل أحب العامل به, فهاتان الكلمتان من أسباب محبة الله سبحانه وتعالى لعبده. ومعنى: (( سبحان الله وبحمده)), أنك تنزه الله تعالى عن كل عيب ونقص وأنه الكامل من كل وجه جل وعلا, مقروناً هذا التسبيح بالحمد الدال على كمال إفضاله وإحسانه إلى خلقه جل وعلا وتمام حكمته وعلمه وغير ذلك من كمالاته.
التسبيح من أفضل ما يمكن للعبد أن يذكر: كما ورد في الحديث الشريف، أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: (أنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ سُئِلَ أَيُّ الكَلَامِ أَفْضَلُ؟ قالَ: ما اصْطَفَى اللَّهُ لِمَلَائِكَتِهِ، أَوْ لِعِبَادِهِ: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ. ) [١٤]. التسبيح أحب الكلام إلى الله تعالى: فقد ورد في الحديث الشريف، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (أَحَبُّ الكَلامِ إلى اللهِ أرْبَعٌ: سُبْحانَ اللهِ، والْحَمْدُ لِلَّهِ، ولا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، واللَّهُ أكْبَرُ. لا يَضُرُّكَ بأَيِّهِنَّ بَدَأْتَ ولا تُسَمِّيَنَّ غُلامَكَ يَسارًا، ولا رَباحًا، ولا نَجِيحًا، ولا أفْلَحَ، فإنَّكَ تَقُولُ: أثَمَّ هُوَ؟ فلا يَكونُ فيَقولُ: لا. إنَّما هُنَّ أرْبَعٌ فلا تَزِيدُنَّ عَلَيَّ. وأَمَّا حَديثُ شُعْبَةَ فليسَ فيه إلَّا ذِكْرُ تَسْمِيَةِ الغُلامِ ولَمْ يَذْكُرِ الكَلامَ الأرْبَعَ. ) [١٥]. التسبيح من أحب الأعمال إلى رسول الله: فقد قال عليه السلام: (لَأنْ أقولَ: سُبحانَ اللهِ والحمدُ للهِ ولا إلهَ إلَّا اللهُ واللهُ أكبَرُ أحَبُّ إليَّ ممَّا طلَعَتْ عليه الشَّمسُ) [١٦]. التسبيح يغرس للمسلم نخلة في الجنة: إذ قال عليه السلام: (من قال: ( سبحان اللهِ وبحمدِه)؛ غُرِسَتْ له نخلةٌ في الجنَّةِ) [١٧] الذكر بكافّة أشكاله هو عبادة يؤجر عليها العبد: فقد ورد في الحديث الشريف أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: ( ألا أنبِّئُكُم بخيرِ أعمالِكُم، وأزكاها عندَ مليكِكُم، وأرفعِها في درجاتِكُم وخيرٌ لَكُم مِن إنفاقِ الذَّهبِ والورِقِ، وخيرٌ لَكُم من أن تلقَوا عدوَّكُم فتضرِبوا أعناقَهُم ويضربوا أعناقَكُم ؟ قالوا: بلَى.