Published on Jul 20, 2018 سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم اشترك فى القناة الثانية: تحدي 24 ساعه في المطاعم السريعه ----------------------------------- Snapchat: mr3lwa ----------------------------...
فقدان الوزن. الضعف والتعب الشديد. حصول مشاكل تمس تخثر الدم. تضخم بحجم الثدي عند الرجال. ظهور طفح جلدي احمر على راحة اليد. اتخاذ الأوعية الدموية الصغيرة لشكل شبيه بشبكة العنكبوت. وعلى أي حال قد يشكو المصابون بالتهاب الكبد الوبائي ب المزمن أو الخامل أحيانًا من نوباتٍ متكررة من آلام البطن، والتعب الشديد، وآلام المفاصل أيضًا، بينما قد لا تظهر أي أعراضٍ لالتهاب الكبد الوبائي ب الحاد عند الأطفال بعمر 5 سنوات أو عند البالغين الذين يُعانون أصلًا من ضعف في المناعة [٣]. علاج التهاب الكبد الوبائي ب الخامل تنصح منظمة الصحة العالمية باعتماد الأدوية المضادة للفيروسات لعلاج حالات التهاب الكبد الوبائي ب المزمنة أو الخاملة، ومن بين أبرز أنواع هذه الأدوية كل من دواء التينوفوفير ودواء الإنتيكافير؛ اللذان بالإمكان أخذهما عبر الفم ولا يتسببان بالكثير من الأعراض الجانبية الخطيرة، أما بالنسبة إلى أسعار هذه الأدوية، فإن دواء التينوفوفير تصل كلفته السنوية إلى حوالي 1500$ في الماضي؛ بسبب احتكار براءة الاختراع الخاصة به، لكن الأمر اختلف في عام 2017 وأصبح بالإمكان توفيره للمريض الواحد بكلفة تصل إلى 50$ فقط، وعلى العموم يبقى من النادر أن تمتلك هذه الأدوية المقدرة على شفاء المرض نهائيًا من المرض؛ إذ يُمكن لها عرقلة تكاثر أو انقسام الفيروس وليس القضاء عليه نهائيًا، مما يعني أن الكثير من المرضى سيضطرون إلى أخذ هذه الأدوية طيلة فترة حياتهم لتجنب إصابة الكبد بمضاعفات خطيرة بسبب الالتهاب [١].
كما أن نسبة انتشار الآثار الجانبية تكون أعلى لدى المرضى الذين يتعرضون لهذا المستحضر للمرة الأولى، مقارنةً مع الأشخاص الخاضعين لهذا العلاج بشكل ثابت. لذا، يتطلب الأمر الإشراف والمتابعة لتعقب ظهور آثار جانبية لمدة ساعة كاملة على الأقل بعد إعطاء اللقاح في المرة الأولى، ولمدة 20 دقيقة عند إعطاء الوجبات التالية. عند ظهور آثار جانبية، يُنصح بإبطاء سرعة التسريب أو وقفه.
يجب إعطاء اللقاح الفاعِل ضد التهاب الكبد البائي بالتوازي مع اللقاح الخامل. إذا لم يكُن اللقاح الفاعِل متوفراً، يتوجب إعادة إجراء التطعيم بـ"هايبرهِب" مجدداُ بعد مرور 3 و 6 أشهر، على التوالي، للوصول إلى مستوى أضداد ناجع. التحضيرات عند إعطاء التسريب، يتوجب إعطاء سوائل، رصد البول، رصد مستويات الكرياتينين (Creatinine) في المصل والامتناع عن تناول الأدوية المُدرَّة للبول، مثل الفوسيد (Fusid). بداية الفعالية: بصورة فورية. مدة الفعالية شهر – شهرين. تحذيرات خاصة المخاطر يتطلب الأمر الحذر والإشراف عند التطعيم بهذا اللقاح وفي غضون 20 - 60 دقيقة بعد التطعيم، خوفاً من ظهور آثار جانبية. اثناء الحمل: لم يتم فحص مأمونية التطعيم في الأبحاث السريرية. ولكن التجربة السريرية تدل على أنه لم يُلاحظ وجود مشكلات خاصة. يتوجب الحذر والإشراف عند تطعيم النساء الحوامل بهذا اللقاح. الرضاعة: لم يتم فحص مأمونية التطعيم في أبحاث سريرية مراقبة. ولكن التجربة المتراكمة من التجارب السريرية تدل على أنه لم يُلاحظ وجود مشكلات خاصة. تنتقل الأضداد (Antibodies) إلى حليب الأم وتساهم في الحماية المناعية للطفل الرضيع. يتوجب توخي الحذر والإشراف عند تطعيم النساء المرضعات بهذا اللقاح.
يقع الكبد في الجانب الأيمن من البطن، تحت الأضلاع السفلية، تماما. يضطلع الكبد بوظائف عديدة، من بينها معالجة المواد المُغذّية التي تمتصها الأمعاء، تنقية الدم من المواد السامة، المخدرات، الكحول وغيرها من المواد الضارة الأخرى. كما ينتج الكبد سائل الصفراء (عصارة المرارة) الموجود في "كيس المرارة" ويساعد في عملية هضم الدهون. كذلك، يقوم الكبد بإنتاج الكوليستيرول (Cholesterol) ومواد مُخَثّرة للدم وبعض البروتينات الأخرى. ويمتاز الكبد بقدرة فائقة على التجدد، وبإمكانه أن يشفى بقواه الذاتية، من خلال استبدال، أو إصلاح، الأنسجة المتضررة. تحتل الخلايا السليمة محل الخلايا المصابة وتستبدلها بشكل دائم، أو حتى يتم إصلاح الضرر، على الأقل. ومع كل هذا، من الممكن أن يصاب الكبد بعدة أمراض قد تسبب أضرارا شديدة أو غير قابلة للإصلاح، بما فيها الالتهاب الكبدي الفيروسي "ب". أنواع التهاب الكبد ب التهاب الكبد الوبائي ب الحاد، مقارنة بالالتهاب المزمن: قد يكون الالتهاب الناجم عن فَيروسُ الْتِهابِ الكَبِد "ب" حادا - يستمر لفترة تقل عن ستة أشهر - أو مزمنا يستمر لفترة ستة أشهر أو أكثر. في حالات الالتهاب الشديد، يستطيع الجهاز المناعي (Immune system)، عادة، القضاء على الفيروس وإقصاءه من الجسم بحيث يتم الشفاء التام والكامل منه خلال بضعة أشهر.
الأطفال والرضع بحسب التجربة السريرية. لم يُلاحظ وجود مشكلات خاصة. كبار السن: قد يكون هنالك احتمال كبير لظهور آثار جانبية في أعقاب التطعيم بهذا اللقاح لدى الأشخاص الذين تجاوزوا سن الـ 65 عاما. التفاعل مع أدوية أخرى 1. نادرة جداً: فرط أرجية (حساسية) لأحد مركبات اللقاح، للغلوبولينات المناعية (Immunoglobulin)، فرط أرجية للغلوبولينات المناعية من الصنف "أ" (Immunoglobulin Type A)(أي وجود أضداد ذاتية مضادة للغلوبولينات من الصنف "أ"). 2. عند استخدام أي من المستحضرات التي يتم إنتاجها من الدم/البلازمة البشرية، هنالك خطر لانتقال الأمراض المعدية ، لكن الخطر ضئيل جدا، كالخطر المحتمل حدوثه عند نقل الدم. يتوجب إبلاغ المريض (الذي سيتلقى اللقاح) عما إذا كانت مثل هذه المخاطر محتملة. 3. يقلل إعطاء اللقاح الخامل من الأضداد (الغلوبولينات المناعية - Immunoglobulin) من نجاعة اللقاحات التي تحتوي على فيروسات حيّة مُوهَّنة (Live Attenuated Vaccines)، مثل: اللقاح الحصبة - النُّكاف - الحصبة الألمانية (MMR). لذلك، يُنصح بالانتظار 3 أشهر قبل التطعيم باللقاحات التي تحتوي على فيروسات حيّة مُوَهَّنة. بالمقابل، ليست هنالك أية مشكلة عند التطعيم باللقاح الروتيني ضد الخُناق – الكُزاز - الشَّاهوق (DTP) والذي يتم إعطاؤه للرضع عند بلوغهم الشهر الثاني من العمر.
التهاب الكبد الوبائي ب ينتمي التهاب الكبد الوبائي ب إلى خانة أمراض الكبد الخطيرة التي تزيد من خطر الإصابة بتشمع الكبد وسرطان الكبد، كما يمتلك هذا النوع من الالتهابات المقدرة على التسبب بالتهابٍ حادٍ أو مزمنٍ في الكبد، وعادةً ما ينتقل الفيروس المسؤول عن المرض عبر الدم والسوائل الجسمية الأخرى، وتشير بيانات منظمة الصحة العالمية إلى وجود المرض عند حوالي 257 مليون فرد حول العالم، كما تشير البيانات كذلك إلى تسبب المرض بوفاة 887 ألف فرد عام 2015 بسبب المضاعفات الخطيرة التي يحملها المرض على صحة الكبد، لكن ولحسن الحظ فإن العلماء قد توصلوا إلى إيجاد لقاحٍ للمرض منذ عام 1982، وقد بات اللقاح قادرًا على منع الإصابة بالتهاب الكبد الوبائي بنسبة وصلت إلى 95% تقريبًا [١]. التهاب الكبد الوبائي ب الخامل ينقسم التهاب الكبد الوبائي إلى نوعان رئيسيان؛ النوع الأول يُدعى بالتهاب الكبد الوبائي الحاد، الذي تظهر أعراضه خلال 1-6 أشهر من التعرض للفيروس، بينما يُدعى النوع الثاني بالتهاب الكبد الوبائي المزمن، الذي قد يجوز إطلاق اسم "الخامل" عليه، وعادةً ما تتباين العلامات والأعراض الناجمة عن الإصابة بالتهاب الكبد الخامل بتباين الضرر الذي أصاب الكبد مع مرور الوقت، لذا قد يُعاني بعض المصابين بالتهاب الكبد الوبائي الخامل من أعراضٍ خفيفة، بينما قد يُعاني آخرون من أعراضٍ شديدة للغاية؛ كتشمع الكبد أو الفشل الكبدي، لكن تجدر الإشارة هنا إلى أن معظم المصابون بالتهاب الكبد الوبائي المزمن أو الخامل لا تظهر عليهم أي أعراض لسنواتٍ أو لعشرات السنوات أحيانًا، كما قد تأتي فحوصات وظائف الكبد بنتائج طبيعية أو شبه طبيعية على الرغم من وجود الفيروس داخل أجسامهم، لكن ومن جهة أخرى يبقى المصابون بالتهاب الكبد الخامل عرضة للإصابة بالتهاب شديد في الكبد أحيانًا إلى درجة التسبب بحدوث تشمع في الكبد، ومن المعروف أن تشمع الكبد سيؤدي مع مرور الوقت إلى ضعف في وظائف الكبد وعجزه عن امتصاص فيتامين أ وفيتامين د ، مما يؤدي إلى حصول مشاكل بصرية أثناء الليل ومشاكل في العظام؛ كهشاشة العظام مثلًا، كما يُصبح المصابون بتشمع الكبد عرضة أكثر للإصابة بأشكال العدوى المختلفة؛ وذلك بسبب الدور المهم الذي يلعبه الكبد في إتمام وظائف الجهاز المناعي، وعلى العموم يُمكن لتشمع الكبد أن يؤدي إلى أعراضٍ أخرى أيضًا، مثل [٢]: فقدان الشهية.