Published on Jul 20, 2018 سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم اشترك فى القناة الثانية: تحدي 24 ساعه في المطاعم السريعه ----------------------------------- Snapchat: mr3lwa ----------------------------...
الوطن يعني الأمن والاستقرار والنظام، فمن أعظم النعم التي أنعم الله بها على الإنسان هو أن يعيش في داره في أمان واستقرار لا يخاف من لص يقتحم بيته ولا من عصابة تغتصب أرضه وتهتك عرضه وتروع آمنة، فكلما كان الأمن مستتب كان الازدهار والنمو والقوة للوطن. كلمات شكر لرجال الأمن في وطننا إننا نكن كل الاحترام والتقدير للعيون الساهرة والهمم العالية والتضحيات المبذولة من رجال الأمن في وطننا الحبيب لكي يحافظوا على سير قطار التقدم إلى الأمام دائماً بدون أن يوقفه أي عمل مجرم أو مخطط إرهابي خسيس يهدد هذا الوطن والمواطنين. إن الدور الهام الذي يلعبه القطاع الأمني بمختلف تخصصاته من أهم الأدوار في المجتمع، الحقيقة أن رجال الأمن لا تقتصر مهمتهم على مطاردة اللصوص والمجرمين ومحاربة الإرهاب وصد أي هجمات للأعداء سواء في الداخل أو في الخارج فقط، وإن كان هذا الأمر من أكثر الأمور التي تزيد من مكانتهم في نفوس المواطنين، إلا أن الأمر لم يتوقف على هذا بل أن رجال الأمن هم ركن أساسي من أركان قيام أي دولة. أي نظام في العالم لا يستطيع أن يبقي ساعات بلا نظام يسهر على أمن المواطنين ويرعى حوائجهم ويحفظ ممتلكاتهم وينظم سير حياتهم، ألم تسأل نفسك عن الدور الهام الذي يؤديه الشرطي في تنظيم المطارات وتنظيم طرق المرور، ونختص رجالنا البواسل رجال الأمن في مملكتنا حفظهم الله من كل سوء حيث أنهم ينظمون أهم ركن من أركان الإسلام وهو أداء فريضة الحج والتي تعد مهمة غاية في الأهمية لدى رجال الأمن وغاية في النبل والشرف أن تكون مسؤول على تنظم شريعة من شرائع الدين الإسلامي.
الأخبار المغربية/ إناس مصلح يتقدم طاقم موقع "الأخبار المغربية" بالشكر و التقدير و الامتنان إلى رجال الأمن الساهرين على أعراض و ممتلكات و حياة المواطنين، نشكرهم لما قدموه من عناية ورعاية ومواساة، وما قاموا به من جهود في سبيل أن يتوصلوا إلى الجناة، إنه الواجب الإنساني و الوطني، ذلك ما يقومون به، يستقبلون المواطنين ليقدموا لهم كل المساعدة المتوفرة. كما أتقدم بالشكر إلى جميع أبناء الوطن من رجال الأمن المرابطين في كل مكان، يعملون تحت أية ظروف مناخية (البرد و المطر و الحرارة،العاصفة) و ليس لهم من غطاء يحميهم إلا مواطنتهم، وحبهم للوطن، و القيام بالواجب الوطني و الإنساني. فشكرا لهم كثيرا و دائما، ولولا الله ثم وجودهم إلى جانبنا نحن المواطنين، لأكل القوي منا الضعيف. شكر بلا حدود ولا نهاية له.. ، شكر متواصل ودائم على جهودهم التي يبذلونها وخدماتهم الجليلة التي يقدمونها لأبناء الوطن لا سيما في أيام الأعياد.. شكراً لكم أيها الأوفياء وأنتم تؤدون مهامكم ومسؤولياتكم الوطنية بإيمان لا يتزعزع أو ينكسر.. ، بإدراك حقيقي لمعنى المسؤولية الوطنية، ولواجباتكم التي تقدمونها دون أن تنتظروا جزاءً أو شكوراً من أحد.. شكراً لكم لأننا نتعلم منكم حب الوطن.. حب الشعب.. وحب المهنة التي ينبغي علينا أن نؤديها بإتقان كما تؤدونها أنتم بإتقان وحب ومسؤولية.. شكراً لكم لتضحياتكم التي تقدمونها وبطولاتكم التي تسجلونها على دفتر الأيام مجداً لا ينسى، و لتعاملكم الخلاق واللائق مع أبناء الوطن.. شكراً أيها الشرطي البطل المغوار، الذي يعلم حقيقة التآمر الذي يحاك ضد الوطن، ويدرك الهدف الحقيقي الذي يسعى وراءه المخربون، عن طريق الإساءة إلى المديرية العامة للأمن الوطني، وإلى الدور البطولي في الحفاظ على السلم الاجتماعي.. ومحاولاتهم المتكررة لشق صفهم وجرهم إلى صدامات ومواجهات فيما بينهم.. أو بينهم وأبناء الشعب.. وإدخال الوطن في دوامة من العنف، الهادف إلى النيل من وحدة الوطن وأمنه واستقراره.. ولا أنسى وأنا أسجل هذا الامتنان والتقدير لهؤلاء الرجال الأوفياء الشرفاء الميامين أن أدون كلمة امتنان إلى الأمن العمومي الذين يؤكدون على الدوام بأنهم رجال مقتدرون ومسؤولون ويمثلون روعة التحدي، ويعكسون عظمة الدور الذي ينبغي على رجل الأمن التحلي به.. ، في خبرتهم وإخلاصهم وهم من أبر أبناء الوطن وأكثرهم دأباً وإخلاصاً.. رجال اختاروا أن يقضون أيام العيد في الشارع العام ليعكسوا بذلك روح المسؤولية وليؤكدوا بأن "الانتماء الوطني قيمة عظيمة لا يستوعبها سوى الشرفاء ويجسدها الأوفياء، ولا يستشعر أهميتها سوى الغيورين على سمعة الوطن وكرامة الشعب" تحية إليكم في كل يوم لأنكم من الذين تنتصب بهم هامة الوطن اليوم، ورمز بارز في عمله الأمني الذي يجترح في تعامله ورؤاه آفاق المستقبل المنشود لمغرب لا تهزه الأنواء ولا تهده العواصف..
هنا يجب أن نحتفي بهم وأن يُـسـدى لهم كل واجب ومعروف قاموا به، ونقدر لهم مجهوداتهم الشاقة تجاه وطنهم وشعبهم، كي يعيشوا في أمن وأمان واستقرار، ووجب علينا الشكر لرجال الشرطة بلسان الحال والمقال، وكل ما يُشبع عواطف الشكر لهم جميعا في كل المناسبات وليس في عيدهم فقط، وكل العذر على ما قصّرنا عنه نحو هؤلاء الرجال. هم الذين يحملون على عاتقهم المسؤولية كاملة لأمن بلادنا، ويحتملون في سبيل ذلك ما يحتملون من المشقة حذرا على الوطن وشعبه من التهافت والسقوط، يدافعون عن الأمن ويحمون حوزته، ولولا هؤلاء الرجال، لأكل القوي الضعيف، ولغتال الكبير الصغير. رجال الأمن هم شرفاء وأمناء على هذا الوطن من داخله وخارجه، فهم شرفاء.. نعم شرفاء لكل ما يبذلونه في خدمة المجتمع في سبيل الأمن والأمان، هؤلاء الرجال الذين أقسموا وعاهدوا الله ويعتمدون عليه في أداء واجبهم الوطني، فهم غير شاكين ولا مرتابين، ولهذا، فلن يخذلكم الله في حماية هذا الوطن وشعبه. من السهل أن نتفادى مسؤولياتنا، لكن رجال الشرطة لا تغفل عنهم مسؤولياتهم وواجباتهم أبدا، وليعلم الجميع أن ما ينعم به المجتمع من أمن وطمأنينة تامة وهدوء واستقرار كاملين، إنما هو فضل من الله تعالى ونعمة منه، وإن استقلال بلادنا هو رهن الحفاظ على مجتمعنا ومؤسساتنا التي تلعب دورا كبيرا، وخاصة وزارة الداخلية ورجالها الأوفياء المخلصين للوطن، الذين يقومون بنشر الوعي بين الأفراد وحفظ أمنهم، وهم يعلمون أن هذا واجب وطني يشترك فيه الغيور على وطنه لتحقيق الصالح العام، وهو ما يهدف إلى حياة سعيدة آمنة للفرد والمجتمع في بلادنا، لأنه يوفر البيئة الصالحة والظروف الملائمة والتعاون الفاعل المثمر للبناء في مختلف المجالات والميادين.
في جريدة الجزيرة وفي صفحتها الأخيرة في عددها الصادر يوم السبت 4-9-1434هـ خبر الإطاحة بأخطر عصابة للنشل في مكة المكرمة. والخبر سر الجميع وأثلج صدورهم حيث إن العيون الساهرة لرجال الأمن في وطننا الكبير لا تنام بل تتابع وترصد وذلك في كافة قطاعاتهم العسكرية لأن الأمن هو الحياة، الأمن هو منطلق التنمية وأساس التقدم والتطور وهو منطلق التنمية الشاملة في كل نواحي الحياة. لذا نجد رجال الأمن وفقهم الله قلما يفلت منهم المجرمون بل قد يتم رصدهم قبل بداية تنفيذ مخططاتهم فيقعون في أيديهم خابوا وخسروا ثم تتم إحالتهم إلى القضاء العادل ليحكم فيهم شرع الله. تلك النفوس المريضة التي باعت نفسها للشيطان فذهبت تروع الناس وتسلبهم حقوقهم والاعتداء على ممتلكاتهم في لحظة غفلة منهم، ونسي أولئك بأن عين الله لا تغفل تحيط بهم وهم لا يشعرون هذه النجاحات التي تتناقلها وسائل الإعلام في كل يوم لرجال الأمن في هذا الوطن العزيز لتؤكد أن تلك العيون الساهرة فعلاً ساهرة لا تنام في تعقب من تسول له نفسه الإخلال بالأمن بأي كان، فيتم القبض عليه متلبساً بجريمته ويحال إلى القضاء والشرع ليقول كلمته فيه وهذا هو منهج هذه البلاد حيث لا مساومة مع الأمن والاستقرار الذي أسس أركانه الموحد لهذه الكيان الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - وتعاهده بالاستمرار أبناؤه من بعده ممن تولوا سدة الحكم، رحم الله الأموات وحفظ الأحياء من كل سوء ومكروه، وهم يؤكدون مراراً وتكراراً بأن الأمن والاستقرار والطمأنينة هي أساس ومرتكز التنمية والتقدم والعطاء.