Published on Jul 20, 2018 سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم اشترك فى القناة الثانية: تحدي 24 ساعه في المطاعم السريعه ----------------------------------- Snapchat: mr3lwa ----------------------------...
وفاة المواطن السعودي #محسن_الحربي بعد إصابته في المجزرة التي شهدتها نيوزيلاندا اليوم الجمعة حين فتح مسلح النار على مصلين داخل مسجدين في مدينة كرايستشيرش أكدت وسائل إعلام سعودية وفاة مواطن سعودي بعد إصابته في المجزرة التي شهدتها نيوزيلاندا اليوم الجمعة حين فتح مسلح النار على مصلين داخل مسجدين في مدينة كرايستشيرش. وأكد الدكتور فراس محسن الحربي، في اتصال هاتفي مع قناة "إم بي سي" السعودية، مساء اليوم وفاة والده محسن الحربي الذي كان أحد المصابين وانتشرت صورة له عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي تظهره وهو يرفع سبابته. وكان مسلح واحد على الأقل قتل نحو 50 شخصاً وأصاب أكثر من 40 خلال صلاة اليوم الجمعة في مسجدين قريبين بكرايستشيرش ثالث أكبر مدن نيوزيلندا في أسوأ حادث إطلاق نار في تاريخ البلاد والذي وصفته رئيسة الوزراء جاسيندا أرديرن بأنه عمل إرهابي. وأصيب أيضاً المواطن السعودي المبتعث للدراسة أصيل سليمان الأنصاري (19 عاماً) بنيران المجرم الذي قتل العشرات وأصاب مثلهم تقريباً، وأكد والده سليمان الأنصاري أبنه تعرض لإصابة في أسفل ساقه الأيمن، وستجرى له عملية جراحية غداً السبت. وعبر كثير من المغردين السعوديين والعرب عن حزنهم جراء المجزرة التي شهدتها نيوزيلندا وراح ضحيتها عشرات الأبرياء حين أدائهم لصلاة الجمعة.
علق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على لقائه مع نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان أمس الاثنين. وكتب ترامب في تغريدة على حسابه بموقع تويتر "عقدت اجتماعا جيدا للغاية مع خالد بن سلمان نائب وزير الدفاع السعودي، ناقشنا التجارة والدفاع وأسعار النفط والأمن والاستقرار في الشرق الأوسط". Had a very good meeting with @kbsalsaud of Saudi Arabia. We discussed Trade, Military, Oil Prices, Security, and Stability in the Middle East! — Donald J. Trump (@realDonaldTrump) January 7, 2020 وكتب ترامب عن الاجتماع على تويتر بعد أن نشر الأمير خالد بن سلمان صورا على موقع التواصل الاجتماعي للاجتماع الذي عٌقد أمس الاثنين وقوله إنه سلم الرئيس الأمريكي رسالة من الأمير محمد بن سلمان ولي العهد. وكان نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان قد أعلن في وقت سابق من اليوم أنه التقى بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقال بن سلمان على حسابه الرسمي على تويتر "بتوجيهات كريمة من سمو سيدي ولي العهد، التقيت أمس بفخامة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب حاملا رساله من سموه". بتوجيهات كريمة من سمو سيدي ولي العهد، التقيت امس بفخامة الرئيس الامريكي دونالد ترمب حاملا رساله من سموه كما بحثت مع فخامته اوجه التعاون والتنسيق والعمل المشترك بين البلدين الصديقين في مختلف الجوانب، بما فيها الجهود المشتركة لمواجهة التحديات الاقليمية والدولية.
— Khalid bin Salman خالد بن سلمان (@kbsalsaud) January 7, 2020 وأضاف الأمير "كما بحثت مع فخامته أوجه التعاون والتنسيق والعمل المشترك بين البلدين الصديقين في مختلف الجوانب، بما فيها الجهود المشتركة لمواجهة التحديات الإقليمية والدولية". ويتزامن اللقاء مع تصاعد التوتر بين واشنطن وطهران، عقب إعلان وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون، فجر الجمعة الماضي، تنفيذ ضربة جوية بالقرب من مطار بغداد الدولي، أسفرت عن مقتل قائد قوات فيلق القدس قاسم سليماني، بالإضافة إلى أبو مهدي المهندس نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي، وآخرين، فيما أعلنت طهران من جهتها أنها سترد بشكل قاس على عملية الاغتيال.
من ناحية أخرى، فند مغردون آخرون الأقاويل التي تربط أسباب إعفاء المغامسي من منصبه بتغريدته الأخيرة، لافتين إلى أن فترة توليه المنصب قد انتهت. واتهم هؤلاء جهات معادية للمملكة بتأويل الخبر بهدف إثارة البلبلة. في حين يختلف مغردون مع تلك التفسيرات، قائلين إن طلبه العفو للمساجين هو السبب وراء الإطاحة به وأشارت تعليقات البعض إلى أن المغامسي كان دائم الإطراء والثناء على قرارات السلطات خاصة فيما يتعلق برؤية 2030. كما أنه أشاد بقرار حكومة بلاده بتعليق صلوات الجمعة والجماعة كإجراء وقائي للحد من تفشي فيروس كورونا. ويرى نشطاء أن إعفاء المغامسي من إمامة مسجد قباء، في ظل هذه الظروف يبعث برسالة مفادها أن سياسيات السلطات لن تتسامح مع أي شخص يتجاوز الخطوط العريضة أو يعبر عن رأي يخالف السائد. ويقول بعض المغردين إن قرار استبعاد شيخ مثل المغامسي يوحي بأن قبضة السلطات على حرية الرأي تسير نحن التشدد. وأشار آخرون إلى أن السلطات اتخذت عقوبة مخففة بحق المغامسي بالمقارنة بآخرين انتهى بها الأمر خلف القضبان. وفي 2017 شنت السلطات السعودية حملة اعتقالات استهدفت أسماء شخصيات بارزة في تيار الصحوة، من بينهم سلمان العودة وشخصيات دينية وثقافية أخرى.
مصدر الصورة Saleh Al Maghamsi Image caption الشيخ صالح بن عواد المغامسي أثار تراجع الإمام السعودي صالح المغامسي، عن تغريدة سابقة، النقاش حول سقف حرية التعبير عن الرأي في المملكة. وكان المغامسي قد نشر تغريدة قبل أيام هنأ فيها الملك سلمان بانعقاد قمة مجموعة العشرين الافتراضيّة. ثم اقترح على سلطات بلاده تطبيق خطوات لترفع البلاء، وتكشف أسباب الوباء، في إشارة لفيروس كورونا. وحدد الشيخ تلك الأسباب في ثلاث نقاط، داعيا إلى: "الاستغفار ، والإحسان إلى الفقراء، والعفو ما أمكن، عن المخطئين من المسجونين". لم يشرح الشيخ في تغريدة من يقصد بالمخطئين، لكن الكثيرين من رواد مواقع التواصل الاجتماعي اعتبروا كلامه موجهًا للسلطات، لتذكيرها بالشيوخ المساجين. ويبدو أن تلك التفسيرات دفعت الشيخ إلى حذف التغريدة واستبدالها بأخرى يشرح فيه أسباب تراجعه. فقد اتهم المغامسي من سماهم "أصحاب النوايا السيّئة" بتحوير كلامه واستغلاله ضد وطنه. وأوضح أنه لم يكن موفقًا في التغريدة، وتابع: "ما قصدت بها هو العفو عن مساجين الحق العام في المخالفات البسيطة، كما جرت عليه عادة القيادة المباركة في رمضان، أمّا أصحاب المخالفات الجسيمة فمردّه لما يقرره الشرع بحقهم".
وربطت منظمات حقوقية الاعتقالات بالنهج الذي تبناه ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، الذي أعلن عودة السعودية إلى التيار الوسطي في أكتوبر/تشرين أول عام 2017. ويدافع سياسيون سعوديون عن حق سلطات بلادهم في اتخاذ أية خطوات تراها مناسبة من أجل الدفاع عن مصالحها وأمنها، قائلين: "إن هؤلاء المعتقلين لهم توجهات إخوانية، ويشتبه بأنهم تلقوا تعليمات من جهات معادية للسعودية".
لكن يبدو أن اعتذاره لم يوقف سيل الانتقادات الموجهة ضده، خاصة مع تداول أنباء عن منعه من الخطابة. وكان حساب معتقلي الرأي، المهتم بالوضع الحقوقي في السعودية، قد ذكر أن "السلطات أعفت الشيخ من إمامة مسجد قباء علو خلفية تغريدة دعا فيها إلى الإفراج عن المعتقلين". ولم يتسن لبي بي سي التأكد من صحة تلك المعلومات غير أن كلمة "إمام وخطيب مسجد قباء" اختفت من خانة التعريف الشخصي على حسابات الشيخ الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي. كما تداول مغردون سعوديون تقارير تفيد بتعيين سليمان الرحيلي خلفًا للمغامسي. ونشر الرحيلي تغريدة شكر فيها وزير الشؤون الإسلامية عبد اللطيف آل الشيخ قبل أن يعلن تعيينه إماما لجامع البقاء. وأتبع الرحيلي تغريدته بأخرى ، تضمنت نصيحة للناس "بالاستماع لولاة الأمور"، وبدت أنها تحمل تفسيرا لأسباب إعفاء سلفه من إمامة مسجد قباء أول مساجد الإسلام. وعلى إثرها، دخل وسم يحمل اسم الإمام قائمة المواضيع الأكثر تداولًا في موقعي تويتر وغوغل في السعودية. وتباينت آراء المغردين حول "إعفاء" المغامسي من منصبه بين مرحب ومنتقد وآخر يشكك في صحة الخبر برمته. واستغرب مغردون قرار استبعاد الشيخ من منصبه في إمامة المسجد بسبب تغريدة لم تتجاوز برأيهم حدود النصح والمدح.
أعلن وزير الداخلية التركي سليمان صويلو، اليوم (الأحد)، استقالته من منصبه عبر حسابه الرسمي في تويتر، وذلك عقب انتقادات حادة وجهت لإدارته بسبب سوء إدارة أزمة جائحة كورونا في ما يخص مسألة إغلاق المدن، حيث يتفشى الفيروس بشكل متسارع في أرجاء البلاد متسبباً في إصابة نحو 57 ألف حالة ووفاة ألف و 198 شخص. وأوضح صويلو أن استقالته جاءت على خلفية قرار حظر التجول المفاجئ الذي أصدره يوم الجمعة الماضية، مبينا أنه سعى خلال فترة توليه منصب وزير الداخلية، على خدمة الشعب التركي. يذكر أن صويلو قال في وقت سابق، أنه يتحمل مسؤولية الازدحام الذي حصل عقب إعلان قرار حظر التجول يوم الجمعة الفائت، وتقبله لكافة الانتقادات. وجاءت استقالة صويلو بعد أقل من شهر على إقالة وزير النقل التركي جاهد طورهان، بمرسوم رئاسي، ولم توضح الأسباب، إلا أنه توجد خلافات حادة داخل حكومة رجب طيب أردوغان بسبب تردي الأحوال الاقتصادية والسياسية التي تشهدها البلاد في الآونة الأخيرة. وسبق لسليمان صويلو أن تولى منصب وزير العمل والضمان الاجتماعي في نوفمبر 2015 و حتى انتخابه وزيرًا للداخلية عام 2016، وكان أيضاً رئيسًا للحزب الديمقراطي في الفترة ما بين 2008-2009.
هاشتاك محسن الحربي وبعد وفاة المواطن سليمان الحربي، أطلق ناشطون وسماً بعنوان (#محسن_الحربي) سرعان ما تصدر الترند السعودي على موقع تويتر. ونقل مغردون عن الدكتور فراس الحربي قوله "والدي الشهيد #محسن_الحربي مقيم في #نيوزيلندا منذ 25 عاماً، لممارسة التجارة ، واطالب بنقل جثمانه إلى المدينة المنورة. (الوطن) #HelloBrother #هجوم_نيوزلندا_الارهابي". وكتبت تهاني العليان "#حادث_نيوزلاندا_الارهابي #محسن_الحربي لحق بركب الشهدآء موحدًا "هنيئاً له حسن الخاتمه،هنيئاً له الشهاده، اللهم أغفر له ومن معه وأرحمهم وأجعلهم في عليين ". في حين كتب مهند "الله يغفرله ويرحمه ويسكنه فسيح جناته ويتقبله من الشهداء. رحمك الله رحمة واسعة #محسن_الحربي". إدانة عالمية عبر زعماء في أنحاء العالم عن شعورهم بالغضب والحزن على مقتل 49 شخصاً عل الأقل في المسجدين بنيوزيلندا يوم الجمعة وعبر بعضهم أيضاً عن الاستياء مما وصفوه بأجواء الشيطنة التي أججت مثل تلك الهجمات. وعبر زعماء غربيون من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل عن التضامن مع شعب نيوزيلندا، ونددوا بالهجوم الذي وصفه البيت الأبيض بأنه "عمل من أعمال الكراهية".
لكن رد فعل بعض الدول الإسلامية تجاوز ذلك، وأنحى باللوم في تأجيج تلك الكراهية على السياسيين ووسائل الإعلام.