Published on Jul 20, 2018 سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم اشترك فى القناة الثانية: تحدي 24 ساعه في المطاعم السريعه ----------------------------------- Snapchat: mr3lwa ----------------------------...
- المساهمة في المشروعات التي تقدم الرعاية للأطفال الذين يعملون في ظروف صعبة - تأهيل وتعليم أطفال الشوارع. - مساعدة الأفراد ذوي الحاجة في: ( السجون, دور المسنين, المستشفيات, عائلات الجنود أثناء العمليات العسكرية). - محاربة الآفات الاجتماعية: ( الإدمان: التدخين/المسكرات/المخدرات, الشعوذة والخرافات والعادات الاجتماعية السيئة, الحوادث والعنف بين الشباب, لعب الميسر). - المشاركة في تنظيم المناسبات: ( الاحتفالات القومية والدينية, الدورات الرياضية المحلية والدولية, الأحداث العالمية). ثالثا: المجال البيئي: إعداد وتنفيذ الأنشطة والمشروعات الخاصة بـ: - المحافظة على الغابات: ( تقليمها, الحد من استهلاك أشجارها, زراعة أشجار جديدة حمايتها من الحرائق, نظافتها). - المحافظة على المياه: ( تنقيتها, ترشيد الاستهلاك, تحليلها, حمايتها من التلوث, تطهير المجاري المائية) - العناية بالمحميات الطبيعية: ( نظافتها, تنظيم زياراتها, الحفاظ على الحياة الطبيعية) - مقاومة الآفات الزراعية - الحد من التصحر وتنمية التشجير. - استصلاح الأراضي - حماية الشواطئ. - الحفاظ على المسطحات المائية - مكافحة الجراد. - التخلص من النفايات مع الاستفادة منها.
إن قيادة بلادنا الرشيدة وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله لا يألون جهداً في سبيل خدمة الحجاج والمعتمرين، والخطأ لا يسلم منه أحد، وهم من أحرص الناس على أن يسير الحج وفق الخطط المدروسة التي يحفظ الله بها أمن الحجاج وسلامتهم، ومع ذلك هم أشد ما يكون على أهل التقصير والتهاون فهم أهل الحزم والعزم لا يتهاونون مع المقصر وإن كان أرفع الناس منصباً، وقد رأينا ذلك في عدّة وقائع، وقد وجَّه خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، الجهات المعنيَّة بمراجعة الخطط المعمول بها في الحج والأدوار والمسؤوليات المنوطة بمؤسسات الطوافة والجهات الأخرى، مُشدِّداً على وجوب بذل كافة الجهود لرفع مستوى تنظيم وإدارة حركة ومسارات الحجاج بكل يسر وسهولة، وأكد خادم الحرمين الشريفين عدم تقليل حادث التدافع في منى مما يقوم به منسوبو القوات العسكرية بقطاعاتها من أعمال جليلة لخدمة الحجاج وتمكينهم من أداء مناسكهم، موضحاً أن تطوير آليات وأساليب العمل في موسم الحج لم ولن يتوقف بغض النظر عمَّا يظهر من نتائج التحقيقات. وإذا كنا نتوقع من الأعداء والحاقدين المتربصين نشر الإشاعات والأكاذيب والإساءة والتطاول فإننا نربأ ببعض أبناء البلاد ممن ينساقون خلف الشائعات دونما وعيٍ وإدراك ويتّهمون الجهات العاملة بالتخاذل دونما سند وبرهان، لست ضد إبداء الرأي مادام في فلك الاعتدال ودائرة المباح، فقد أبدى كثير من الناس آراءهم في هذه الحادثة وهذا لا حرج فيه، إنما الحرج في الافتيات على ولاة الأمر وركوب موجة النقد بالباطل ثم تكون هذه الموجة تصب في صالح أعداء هذه البلاد وأعداء ولاة أمرنا، وكان الواجب على الناقد أن يكون بصيراً، وأن لا يلقي كلامه على عواهنه فيستغلّه أعداؤُنا لضربنا بولاة أمرنا، وبث حالة من الخوف وعدم الثقة، فهذا ليس من النصح في شيء وفي العصر الحاضر شكّلت بعض الظواهر الاجتماعية السلبية في النشر مخاطر على المجتمعات لسهولة انتقال الأخبار عبر وسائط التواصل الاجتماعي، وأجهزة الاتصال الحديثة وقلّ ما يصل من هذه الأخبار من دون زيادة أو نقصان إن لم تكن هده الاخبار مغلوطة في سياستها ومكذوبة من نشأتها، وفي الأحوال العادية لا يخفى ما تسببه هذه الأكاذيب والأراجيف من أضرار اقتصادية واجتماعية وأمنية وصحية، ومن المؤسف حقاً أن نرى ونسمع عن بعض من يتناقلون الأخبار التي ليست في مجالهم واختصاصهم فحسب، بل و»يغرّدون» بها وكم كذبة شاعت وانتشرت في أوساط المجتمع بسبب الاستعجال والاندفاع وعدم التثبت، ومع كثرة مستخدمي برامج التواصل الاجتماعي أصبح الناس يتناقلون الأخبار دونما تثبت وروية وكأنّهم في سباق محموم للفوز بمن ينشر الخبر والمعلومة أولاً، والله ـ سبحانه وتعالى ـ حذرنا من الانسياق مع الأخبار الزائفة بتصديقها فكيف بنشرها وتعميمها يقول ـ تبارك وتعالى ـ: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ)، ويقول ـ صلى الله عليه وسلم ـ: (كَفَى بِالْمَرْءِ إِثْمًا أَنْ يُحَدِّث بِكُلِّ مَا سَمِعَ) أَخْرَجَهُ مُسْلِم، ويحذر نبينا ـ صلى الله عليه وسلم ـ من آفات اللسان ويطالب المسلم بصونه وحفظه فعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت) رواه البخاري.