Published on Jul 20, 2018 سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم اشترك فى القناة الثانية: تحدي 24 ساعه في المطاعم السريعه ----------------------------------- Snapchat: mr3lwa ----------------------------...
Edited. ↑ "12 THINGS YOU SHOULD KNOW ABOUT WASTEWATER PLANT SAFETY", scadata, Retrieved 2019-11-13. Edited. ↑ "Important Safety Tips for Wastewater Treatment Plants", reliableplant, Retrieved 2019-11-13. Edited.
وتشجع الشركة جميع الجهات والأفراد ممن يقومون حالياً بإنشاء محطات معالجة مياه الصرف الصحي أو يعملون على ترقية أنظمة المعالجة لزيارة جناحها المشارك في معرض (ويتيكس 2017) في قاعة زعبيل، رقم (D1)، مركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض. 88 total views, 1 views today Continue Reading
وفي تعليقه حول الموضوع، قال محمود عوض، المدير العام لمجموعة "كونكورد-كورودكس": "تُعَد هذه التقنيات إضافة جديدة وقيِّمَة لمجموعة الحلول المتكاملة التي نوفرها للمتعاملين. إذ لا يُعتَبَر نظام الـ(MBBR) تقنية ثورية في معالجة مياه الصرف الصحي فحسب بل تقنية متعددة المهام أيضاً وسهلة الاستخدام وفعالة جداً. " وأضاف عوض: "نحن على ثقة تامة بأن الخدمات الجديدة ستحظى باهتمام وتقدير المتعاملين، وخاصة من يقومون حالياً بإنشاء محطات معالجة جديدة أو يسعون لترقية أنظمة المعالجة القائمة. وأدعوا جميع المهتمين والعاملين في هذا المجال لزيارتنا في معرض (ويتيكس 2017) هذا الأسبوع لمعرفة المزيد عن تقنياتنا المُبتَكَرة. " تم تطوير تقنية الـ (MBBR) بشكل كامل ضمن معامل شركة "إفلو-إنترناشنال"، وتوفر الشركة العالمية حلولاً مسبقة لتصاميم محطات معالجة مياه الصرف الصحي من خلال إجراء الاختبارت ضمن مخابرها وإجراء فحوص على نطاق واسع واستخدام برامج التطبيق العملية والتقييم والدراسة المستمرة. يُشار إلى أن شركة "إفلو-إنترناشنال" ستقوم بعرض تفاصيل وميزات تقنية الـ(MBBR) خلال مشاركتها في معرض تكنولوجيا المياه والطاقة والبيئة (ويتيكس 2017) في مركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض، من 23-25 أكتوبر 2017.
الدنمارك: اختبار المواد الكهربائية هنا في الدنمارك، الباحثون في هذا المشروع البحثي الأوروبي يختبرون مختلف المواد الكهربائية لإيجاد الأكثر كفاءة بأقل تكلفة. "المواد التي نستخدمها هي بقايا من صناعة النفط. نستخدمها لكي تتعلق البكتيريا على سطحها، تماسكها يتيح تدفق الإلكترونات التي تساعد على تحلل المادة العضوية "، يقول كارلوس أ. أرياس، باحث في علم الأحياء المائية، جامعة آرهوس. عينات لمعرفة مدى إزالة الملوثات هذه الأقطاب الزجاجية الخاصة طورها الباحثون لقياس تدفقات الطاقة المتولدة عن البكتيريا الكهربائية في أعماق مختلفة ولاخذ عينات من المياه لمعرفة مدى إزالة الملوثات. "لمعرفة أي عمود يحتوي على المواد الأكثر كفاءة، وضعنا عددا من الصمامات على مستويات مختلفة لربط تدفق الإلكترونات مع فعالية تنقية المياه"، يضيف كارلوس أ. أرياس. البحوث مستمرة لإيجاد المواد الكهربائية الملائمة للبيئة لهذه الطريقة السريعة والنظيفة لتنقية المياه العادمة، تطبيقها في جميع انحاء العالم هو أمل العلماء.
[٢] التطهير تعد هذه المرحلة آخر مرحلة بعد عملية المعالجة التي تمت للمياه، حيث تتم في هذه المرحلة تطهير المياه عن طريق إضافة مواد مطهرة إلى إمدادات المياه، مثل الكلورامين، والكلور. ونوع الكلور المستخدم لتطهير المياه الصالحة للشرب هو مونوكلورامين. وما يميز هذه العملية هي حماية مياه الشرب من الجراثيم التي قد يتعرض إليها أثناء التوزيع، حيث يتم توزيع المياه على المستهلكين عبر أنابيب يتم وصلهل بالمدارس، والبيوت، والشركات، وغيرها من الأماكن. [٢] معالجة الماء الخام المياه الطبيعية هي عبارة عن مياه الينابيع، والمياه الجوفية، والأنهار ، وتعد هذه المياه غير صالحة للشرب وذلك لاحتوائها على مواد منحلة، وأملاح معدنية، وغازات ذائبة، ومركبات عضوية، وجراثيم، كما أنها تحتوي على مواد صلبة، ولكي تحول إلى مياه صالحة للشرب لا بد من علاجها، عن طريق التحليلات اللازمة عليها كتحديد اللون، والطعم، والرائحة، وإزالة العسر الدائم، حيث تحتوي المياه على كميات من الأملاح، ونترات وكبريتات الكالسيوم والصوديوم والمغنيسيوم وبهذه المواد سيكون الماء قلوياً وغير صالح للشرب، حيث إن نسب هذه المواد العالية تؤدي إلى اضطراباتٍ في الجهاز الهضمي والعصبي والبولي، وارتفاع ضغط الدم، كما أنها تؤثر على الكلى وتؤدي إلى تكون الحصى فيها.
وللتخلص من أيونات الكالسيوم والمغنيسوم الموجودة في الماء لا بد من وجود أيون البيكربونات، حيث يمكن إزالة عسر هذا الماء عن طريق إضافة كربونات الصوديوم حيث تعمل على ترسيب الأيونات الموجودة في الماء، وسميت كربونات الصوديوم قديماً بصودا الغسيل حيث كان الناس يقومون بإضافتها لمياه غسيل الملابس. ويمكن إزالة عسر الماء أيضاً عن طريق التقطير، وهي طريقة مناسبة لمياه البحار المالحة، حيث يتم الحصول بواسطتها على مياه عذبة. [٣] تحلية المياه تحلية المياه: هي العملية أو المرحلة التي يتم عن طريقها إزالة كمية الأملاح الزائدة الموجودة في المياه، حتى تصبح صالحة للاستهلاك (للشرب أو للزراعة). وتعد هذه العملية مهمة للعديد من الدول التي تعاني من شح المياه ونقص الموارد المائية الموجودة فيها، حيث تشير الإحصاءات إلى وفاة مئات الألوف من الناس بسبب تلوث المياه وشح المياه الصالحة للشرب والزراعة. كما أن تحلية المياه تحتاج للطاقة التي تعد عائقاً عند بعض الدول الفقيرة، وتتم التحلية بعدة طرق وهي: التقطير، أو استخدام الأغشية، أو عن طريق البلورة والتجميد. [٣] معالجة مياه الصرف الصحي تعاني العديد من دول العالم نقصاً شديداً في كميات المياه الصالحة للشرب ، وذلك نتيجة تلوث مصادر المياه أو شحها، ولهذا السبب فقد تم البحث عن مصادر أخرى غير تقليدية حيث تحتاج هذه المصادر إلى تقنيات معالجة متقدمة ومتطورة إضافة للمعالجة التقليدية، وفيما يأتي تعداد لمراحل معالجة مياه الصرف الصحي: [٣] المعالجة الأولية: الترشيح عن طريق القضبان المتوازية: حيث تعتمد هذه المرحلة على مبادئ فيزيائية تستخدم لتنقية المياه، فهي تبدأ أولاً بإزالة النفايات ذات الحجم الكبير عبر شبكة من القضبان المتوازية.
المياه العادمة جعلت محدوديّة الموارد المائيّة الحكومات تلجأ إلى معالجة المياه العادمة لتوفير مصدر إضافي من الماء المهدور في عمليّات التنظيف اليوميّة من المنازل والمحال التجاريّة؛ من استحمام، أو استخدام للمرحاض، أو غسل الأواني والثّياب التي تشكّل المياه العادمة في مجملها، وتُقسم المياه العادمة إلى نوعين الأوّل المياه العادمة الرّماديّة وهي المياه التي تنتج عن جميع الممارسات اليوميّة ما عدا المراحيض والمطبخ، إذ يُطلق على المياه من هذه المصادر اسم المياه السّوداء، وفي هذا المقال سنبين لكم مراحل معالجة المياه العادمة ومعلومات فيما يتعلق بها. [١] مراحل معالجة المياه العادمة توجد خطوات معتمدة دوليًّا لمعالجة المياه العادمة ، ويمكن تلخيصها بالخطوات التّالية: [٢] مرحلة شريط الفحص: وفيها تُزال جميع الأجسام الكبيرة والصّلبة من المياه العادمة التي إن بقيت ضمن مكوّنات المياه العادمة فإنّها تعيق تدفّق المياه وتُلحق الضّرر بالمضخّات، وعادةً ما ترسل مخلّفات هذه المرحلة لمكب النّفايات. مرحلة الفحص: وهي المرحلة المخصّصة لإزالة الحصى الصّغير لتجنّب تسبّبه بإتلاف المعدّات والمضخّات، وذلك باستخدام أساليب مختلفة تتحكّم في تدفّق المياه وتؤدّي إلى ترسيب الحصى ثقيل الوزن في القاع، بينما تستمر المياه العادمة بما تحتويه من مواد عضويّة بالتدفّق في مسارها المخصّص لها، أمّا الحصى المترسّب في القاع فيُزال فيزيائيًّا ويُلقى في مصبّات الأنهار والبحار، وتُسمّى بطريقة الغربلة.
توفير المياه الآمنة يعد الماء ضرورياً جداً للحياة، حيث يغطي حوالي ثلثي كوكب الأرض. كما أنه لا يخلو من أجسامنا لما له من أهمية كبيرة في عمل أجهزة الجسم، لكن ما يجب التنويه له أن أغلب المياه الموجودة في الطبيعة غير صالحة للشرب بشكل مباشر، فهي تحتوي على نسب متفاوتة من الميكروبات والأملاح وغيرها من المواد الأخرى، حيث يجب أن يتم اختيار المصدر المناسب لانتقاء المياه ومن ثم تصفيتها وأخيراً تعقيمها، حتى تصل للصنابير بشكل صحي وآمن. [١] وتُعدّ دولة الولايات المتحدة الأمريكية من الدول الأكثر أماناً من ناحية إمدادت المياه ، وبناءً على ما أصدرته وكالة حماية البيئة فإن 286 مليون فرد يحصل على مياه صالحة للشرب عن طريق نظام مياه مجتمعي، حيث تخضع المياه لعدة مراحل علاجية وسلسلة من الاختبارات حتى تصل لصنبور المستهلك بصورتها النهائية، وتقوم وكالة حماية البيئة بتنظيم عمليات معالجة مياه الشرب في الولايات المتحدة الأمريكية، فهي التي تقوم بوضع مستويات الحدود العليا لتركيز الملوّثات الكيميائية المسموح بها. [٢] خطوات معالجة مياه الشرب التخثر والتلبد يتم في هذه المرحلة إدخال مجموعة من المواد الكيميائية إلى الماء ، ككبريتات الألمنيوم، أوكلوريد الأكاسيد، أو كبريتات الحديد، حيث تكون هذه المواد مشحونة شحنة موجبة لتحييد الشحنات السالبة الموجودة في المواد الصلبة كالأوساخ والطين، والأجسام العضوية المذابة.
اتّخاذ كافّة تدابير وإجراءات السّلامة للعمّال الذين يعملون في المناطق المرتفعة التي يزيد ارتفاعها عن 6 أقدام كحدٍّ أدنى، أو أماكن العمل فوق الحفر المفتوحة؛ لتجنيبهم خطر السّقوط في مثل هذه الحفر وتعرّضهم للقتل؛ مثل التأكّد من أنّ هذه الأسطح غير قابلة للانزلاق، وتوفير أحذية مقاومة للانزلاق للعمّال، بالإضافة إلى توفير حزام أمان يُربط به العامل في مثل هذه الأماكن لإنقاذ حياته في حال حدث السّقوط. وضع شروط صارمة لدخول العمّال للأماكن الضيّقة، ووضع لافتات التحذير من الاقتراب عند مثل هذه الأماكن؛ مثل الغرف التي تحتوي على المتاريس المعدنيّة الضّخمة التي تتميّز بضيق مساحتها وصعوبة خروج العامل منها والتعرّض لخطر السّحق، لذلك يجب أن يكون الدّخول والخروج من وإلى مثل هذه الأماكن مقيّدًا وليس مفتوحًا. توفير أدوات ومساحيق التعقيم والنّظافة الشخصيّة للعمّال، وتثقيفهم بضرورة تغطية أي جروح مفتوحة لتجنّب تلوّثها بالغازات السّامة والبكتيريا الموجودة في كل مكان. توفير اللّقاحات الضّروريّة للعمّال التي تقيهم الأمراض جرّاء العمل في مثل هذه الأماكن التي تنبعث منها روائح قد تؤثّر على الجهاز التنفّسي، بالإضافة إلى إمكانيّة الإصابة بأحد مسبّبات الأمراض.