Published on Jul 20, 2018 سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم اشترك فى القناة الثانية: تحدي 24 ساعه في المطاعم السريعه ----------------------------------- Snapchat: mr3lwa ----------------------------...
وجود المواد الحافظة من نوع (Sulfites) في الأطعمة المعلبة. التوتر والصدمات العاطفية (سبب عصبيّ عقليّ). الإكثار من تناول المسكنات مثل البروفين وغيرها، بالإضافة إلى الإكثار من تناول أدوية حاصرات بيتا. التلوث الهوائي وخصوصًا الأدخنة. الهواء البارد والذي يؤدّي لنزلات برد متكررة. الأنشطة البدنيّة المكثفة والتي تؤثّر على العملية التنفسيّة في الرئتين. تلوث الغبار الجوي بحبوب الطلع والتي تسبّب مشاكل تحسسيّة على المدى البعيد. المشاكل التنفسية والعدوى المتكررة. أعراض مرض الربو تختلف أعراض الربو من شخص لآخر، وإنّ معرفة الأعراض على نحو دقيق لبناء تشخيص جيد للمرض يساعد في وضع طريقة تناسب علاج مرض الربو للحالة التي يتم معاينتها، ومن الأعراض الشائعة له: [٢] ألم في الصدر (Chest pain). ضيق في التنفس (Dyspnea). مشاكل أثناء النوم والتي تنتج عن مشاكل في التنفس أثناء الليل. العطاس بشكل متكرر وإصدار صوت يشبه الصفير بشكل دائم. كحة وعطاس بدرجة شديدة خصوصًا إذا ترافق الربو مع التهابات صدرية أو عدوى فيروسية في الجهاز التنفسي. تشخيص مرض الربو إن التشخيص المناسب للربو يعطي الطبيب فرصة جيدة لوضع خطة مناسبة تفيد في علاج مرض الربو، ويقوم الطبيب أو أخصائيّ الصدريّة والأمراض التنفسيّة بالتشخيص الدقيق وذلك بعد أن يحصل على التاريخ الطبي المفصّل للمريض، ثم يطلب إجراء بعض الفحوصات، والتي تتمثّل في: قياس التنفس (Spirometry): وهو اختبار وظيفة الرئة، ويتم من خلاله قياس مقدار الهواء الذي يخرج مع عملية الزفير، ويؤكد اختبار الربو هذا وجود انسداد في مجرى الهواء والذي يرافق غالبًا الربو، ويمكنه قياس درجة ضعف وظائف الرئة بدقة، ويمكن لهذا الاختبار أيضًا مراقبة الاستجابة الحاصلة بعد بدء علاج مرض الربو بالأدوية والبخاخات والوسائل الأخرى.
التعرُّض للتوتر. الإصابة بالتأتب (بالإنجليزية: Atopy). وجود العامل الجيني. تدخين المرأة الحامل، أو تعاطيها الأدوية غير القانونيَّة. التعرُّض لبعض العوامل البيئيَّة، منها: أكسيد النيتروجين. التلوث. انخفاض درجات الحرارة. ارتفاع الرطوبة في الهواء. ثنائي أكسيد الكبريت. غاز الأوزون. تأثير الهرمونات الجنسية خلال الدورة الشهرية. مضاعفات الربو في حالة عدم التحكم والسيطرة على مرض الربو وأعراضه، من المُمكن أنْ يُعاني المُصاب من ظهور مُضاعفات صحيَّة أخرى، يُمكن ذكر منها ما يلي: [٧] زيادة خطر الإصابة بالاكتئاب والقلق. انقطاع النفس الانسدادي النومي (بالإنجليزية: Obstructive sleep apnea). ارتفاع خطر الإصابة بالارتجاع المِعَدي المريئي. الإصابة بنوبة الربو الحادّة. ضعف القدرة على مُمارسة التمارين الرياضية، أو المُشاركة في الأنشطة اليومية الاعتياديَّة. ظهور الأعراض الجانبيَّة لاستخدام الأدوية على المدى البعيد. زيادة خطر الإصابة بالتهاب الرئوي ، أو غيره من أمراض عدوى الجهاز التنفسي. فيديو علاج الربو بالأعشاب قد يكون التنفس صعباً إن لم يتم علاج هذا المرض: المراجع ↑ "What Do You Want to Know About Asthma?
المراجع ↑ William C. Shiel Jr., MD, FACP, FACR, "Medical Definition of Asthma" ، medicinenet, Retrieved 23-12-2019. Edited. ↑ "Asthma", mayoclinic, 13-9-2018، Retrieved 23-12-2019. Edited. ↑ Adam Felman (1-11-2018), "What is asthma? " ، medicalnewstoday, Retrieved 23-12-2019. Edited. ↑ "What Do You Want to Know About Asthma? ", healthline, 1-10-2018، Retrieved 23-12-2019. Edited. ↑ "Treatment -Asthma", nhs, 19-2-2018، Retrieved 23-12-2019. Edited.
خوف الأمهات المرضعات من تناول أدوية حساسية الصدر؛ خوفًا على أطفالهم من التأثر بتلك الأدوية. التصحيح: لا يتأثر لبن الأم بأدوية حساسية الصدر؛ لذلك يجب اطمئنان الأم وتناول أدويتها بانتظام. الظن الخاطئ أنه يمكن علاج الربو نهائيًا والتخلص التام منه. التصحيح: ليس هناك علاج نهائي يقضي على حساسية الصدر؛ وذلك بسبب وجود عوامل خارجية تسبب حساسية الصدر، ولكن مع الانتظام في تناول العلاج، يتم تخفيف الأعراض بشكل كبير. ظن بعض المرضى أنه يجب استنشاق الأكسجين في المستشفى في حالة التعرض لنوبات حساسية الصدر. التصحيح: ليس هناك ضرورة لاستنشاق الأكسجين في المستشفى، إلا في حالات الطوارئ والنوبات الشديدة فقط. اتجاه بعض مرضى حساسية الصدر إلى تناول الأعشاب والخلطات الطبيعية غير المضمونة، لتخفيف حساسية الصدر. التصحيح: هناك تطورات كبيرة في الطب تغني عن تلك الوصفات والأعشاب، التي قد تضر الشخص المريض، كما أنها تشغله عن تناول أدويته مما يجعل حالته تسوء أكثر.
والدواء الأكثر استخداماً هو ألبوترول (فينتولين). ويعد آمناً بوجه عام خلال الحمل. سيدلك طبيبك على نوع الدواء المناسب لحالتك بالذات. عموماً، ينصح الأطباء بأخذ الحد الأدنى من الأدوية اللازمة للتحكّم بأعراض الربو والسيطرة عليها أثناء الحمل. كما ينصحون أيضاً باستخدام الأدوية المتداولة منذ زمن بعيد نظراً لمعرفتهم بفوائدها ومضارها (إن وجدت). ويفضل الخبراء أداة الاستنشاق بدل الحبوب لأن كمية أقل من الدواء في أداة الإستنشاق تصل إلى الجنين. تحدثي مع طبيبتك حول أدوية الربو التي تستعملينها إذا كنت تحاولين الإنجاب أو بمجرد معرفتك بأنك حامل. يعتقد أن معظم أدوية الربو آمنة الاستخدام أثناء الحمل. مع ذلك، قد تعدّل طبيبتك جرعتك بحسب أعراض الربو لديك سواء أكانت أفضل أو أسوأ أثناء الحمل. يستحسن عدم البدء باستخدام أدوية مضادات مستقبلات الليكوترين للربو، مثل مونتيلوكاست (السينجولير) أو زافيرلوكاست (أكولات)، أثناء الحمل لأننا لا نعرف الكثير عن سلامتها مقارنة بأدوية الربو الأخرى. مع ذلك، إذا كانت مضادات مستقبلات الليكوترين تناسبك قبل الحمل، فقد تنصح طبيبتك بالاستمرار عليها خلال الحمل. تعتبر مخاطر نوبات الربو التي لا تتم السيطرة عليها أخطر بكثير على طفلك من مخاطر تناول أدوية الربو.
الحرص على تنظيف المنزل بانتظام، وذلك لما لا يقل عن مرة أسبوعياً. الحفاظ على صحَّة الجسم، ويكون ذلك باتّباع بعض النصائح، منها: الحفاظ على بقاء وزن الجسم مثالي وصِحّي. الحرص على مُمارسة التمارين الرياضية بانتظام، فالتمارين الرياضيَّة تُسهم في تقوية الرئتين والقلب. علاج مشكلة الارتداد المعدي المريئي وحرقة المعدة ، والتي من المُمكن أنْ تزيد من حِدّة أعراض الربو. العلاج البديل هناك عدد من الطُّرُق العلاجية الأخرى التي يُمكن اللّجوء إليها في حالات الربو، ومنها ما يأتي: [٤] استخدام بعض الأعشاب والمواد الطبيعيّة، ومنها: مركب الكولين: (بالإنجليزية: Choline)؛ إذْ تتوفر هذه المادَّة في اللُّحوم، والبيض، والأسماك، والكبد، والدواجن، فهي تُساعد في الحفاظ على صحة ووظائف الجسم. الكافيين: (بالإنجليزية: Caffeine)؛ يُساعد الكافيين في توسيع القصبات الهوائية، وتسهيل مرور الهواء. بيكنوجينول: (بالإنجليزية: Pycnogenol)؛ تتوفَّر هذه المادَّة على شكل مُكمِّلات الغذائيَّة. زيت الحبة السوداء: والذي يُساعد في فتح الممرات الهوائيّة. اللُّجوء لتمارين التنفس؛ والتي تُساعد مريض الربو في السيطرة على الأعراض التي يُعانيها، مع تقليل كميَّة الأدوية التي يلجأ لاستخدامها.